الاثنين، 11 يناير 2016

كيف أبداء مدونتي الخاصة

ظل موضوع النشر الالكتروني لزمن ليس ببعيد أحد الأمور التي تستهويني ، منذ بداية عالم التدوين إلى يومنا هذا ، في بدء الأمر كنت مرتبط كثيراً بفكره التعليم الالكتروني وما يندرج تحته فبدأت منتدي لتعليم التسوق الالكتروني عام 2004 وكان اسمه انذاك منتدي التسوق الالكتروني ولا يحضرني اليوم اسم الدومين ولكن اذكر بانه Souq ويتبعه احدي الجملة الجاذبة انذاك تماشياً مع عصر النهضة العربية الالكترونية.
ولكني اليوم اري بهذه الضرورة وانني احتاج لأن ابدأ التدوين وأن انقل لمن يتابعني أو لمن يستهويه ما اقدمه من باحثين او قراء مايدور في فكري سواء كانت معلومة جديدة أو فكرة مكررة ولكن من منظوري الشخصي ، فأنا اري بأن نظرة الشخص مختلفة من فرد إلى فرد ولا يمكننا الحكم على الاشياء من منظور الجميع بل نميزها بالأفراد.

عن ماذا أكتب

راودني كثيراً ، عن ماذا اكتب وهل اضع نفسي بزاوية اختصاص معين واكتب عنه ، أري أن الاختصاص أمر مفيد ولكني كفرد لدي من المعلومات المتنوعة المختصة ما يجعلها أن وضعت للنشر ذات فائدة للجميع حتي وإن كانت ذات فائدة لشخص واحد ، فهذا الشخص في نظري أهم سبب لنشر هذه المدونة

اللغة

ظللت متردداً عن نوع اللغة المستخدمة ولمن أكتب ، وقررت أن اهم جمهور لي هو الجمهور العربي وأن أهم فائدة اقدمها هي الفائدة للشخص العربي ، فالمحتوي من حول العالم ملئي بمعلومات بكافة اللغات ولله الحمد عدد المدونين المتخصصين بدأ يتزايد في كافة المجالات العربية وعليه كان هذا الخيار.


الأختصاص  

لست مختصاً بموضوع بعينه ولكن لدي عدة أهتمامات قد يكون أكبرها هو المجال التقني ومن بعده يأتي عشقي للقهوة والتسوق الالكتروني الذي ولله الحمد أصبح لدي الجميع من عادات الأمور وأصبح عن طريقة العالم جداً صغير لا تفصله حواجز أو حدود.



ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق